وأذكر في هذا السياق مثالاً واحدًا، يتلخص في إسناد رياسة المجالس القومية المتخصصة لكمال الشاذلي.
يقول الدكتور عبد الرحمن البر: مَن هو الراعي الحطمة؟
أليس العهد الذي نعيش فيه هو عهد الحاكم الحُطمة؟!
سنقولها غدًا لكل من يحمل تذكرة وعَلَمْ
انفخوا أرواحكم وطاقاتكم في لاعبيكم
اجعلوا الفارس منهم يساوي ألفًا..
اعلموا أن الجزائر ستفوز إذا كان المنافس 11 لاعبًا فقط
اعلموا أننا سنفوز إذا أصبح لاعبونا 11 ألف لاعب...". إلخ.
وعلى سبيل التمثيل نقرأ في (أهرام الأربعاء) 11/11/2009م الخبر التالي:
أَرَى تَحْتَ الرَّمَادِ وَمِيضَ نَارٍ = وَيُوشِكُ أَنْ يَكُونَ لَهُ ضِرَامُ
وكبارنا هم المسئولون عمَّا يصيب شعبَيْنا من خسارات بشرية، ومادية، ومعنوية، ودبلوماسية.
وأعلن أن الرئيس اتصل بالفريق المصري في الخرطوم للتشجيع والطمأنينة.
وأقول: يا سادة، كفى مغالطة؛ إن الهزيمة هزيمة، فليس هناك هزيمة مشرفة، وهزيمة غير مشرفة.
وهذا الاصطلاح لا يُستعمل إلا في حالة الحرب، وقد جمع هذا المجلس شخصيات الوزراء وبعض القادة العسكريين.
مِصْرُ أُمِّي فَدَاءُ أُمِّي حَيَاتِي = سَلِمْتِ أُمَّنَا مِنَ الْعَادِيَاتِ
بِاسْمِ الْكِنَانَةِ وَاسْمِ شَعْبٍ نَاهِضٍ = لاَ بِاسْمِ أَحْزَابٍ وَلاَ زُعَمَاءِ
كُلٌّ يَزُولُ وَيَنْقَضِي أَمَّـا الْحِمَــى = فَوَدِيعَةُ الآبَاءِ لِلأَبْنَـاءِ
وتمضي التصرفات الهوجاء لتتحكم في النفوس المريضة بإسراف وشطط، ومن مظاهر ذلك:
وانتهى النقاش الحاد باستعمال الأكف، وجرح آخر بزجاجة في وجهه أسالت دمه واحتاجت إلى أربع غرز.
هناك تعليق واحد:
مقال جميل ومعبر ومؤثر لكنه طويل بعض الشئ
إرسال تعليق