08‏/02‏/2008

أه ثم أه

اّه. ثم اّه.

غريب أمر هؤلاء النائحات النادبات من كُتَّاب السلطة، حين يرون "حماس" أخطر على مصر من الغزاةِ النازيين اليهود، الذين أذلونا وقهرونا واستباحونا.. لا أدري مَن الذي يُلقّنهم هذا السخف، أو هذا الهذر، أو هذا السفه الذي لا مسوّغ له، ولا ضرورة منه. صحافة التعري والسيراميك والخردة، رأت أن صواريخ "حماس" تهدد المدن المصرية! وصحافة لاظوغلي حمَّلت حماس كل خطايا البشر، ورأت في صواريخها التي يلعب بها الأطفال(!) سبب المجازر التي مارستها العصابة النازية اليهودية ضد الشعب الفلسطيني الأسير، أما صحافة اليسار المتأمرك، فقد أكدت أن "حماس" لا تفهم الفرق بين منطق الدولة وسلوك الجمعية الخيرية.

واّاّه.. ثم اّاّّه..

وأثبتت صحافة الارتزاق- دون دليل- أنه لولا التحالف الشيطاني بين حماس والإخوان المسلمين ما حدث الاقتحام التآمري على مصر، وفتح المعابر، ورفع العلم الفلسطيني في مدينة الشيخ زويد، ثم ألقت هذه بتبعية ما يمكن أن يحدث لمصر على حماس؛ لأن الدبّابات اليهودية تستطيع أن تصل إلى شاطئ قناة السويس، بعد ثلاث ساعات!.

واّاّّاّه... ثم اّاّّاّه...

إن كتابنا الأشاوس والنشامى، يؤلبون الرأي العام ضد حماس، ويروجون أن صواريخها ستطال المدن المصرية؟!.

لقد نسى هؤلاء أن حماس لم تحارب أبدًا خارج فلسطين، ولم تؤذِ أحدًا خارج فلسطين، ولم تخطف طائرات، ولم تقم باغتيالاتٍ خارج حدود فلسطين، ولم تعمل لحساب أحدٍ من الأنظمة العربية المغوارة، ولم تتورط قيادتها الخارجية في سياسة أي بلدٍ عربي، لقد حافظت على استقلالها ومنهجها؛ مما دفع الشعب الفلسطيني إلى منحها الشرعية في انتخابات عام 2006م؛ حيث فازت بالأغلبية الكبيرة، وصارت لسان الشعب المظلوم، والمعبِّر عن رأيه، ولكن الشيطان الأكبر، والشيطان الأصغر، والحلفاء الصغار في العالم العربي، فضلاً عن قبيلة أبي مازن، رأوا أنه لا بد من القضاء على "حماس"، وتفريق دمها بين القبائل؛ لأنها ستقف حجر عثرة في طريق الاستسلام، والتفريط في القدس، وحق العودة للاجئين.. ومع أن "حماس" جاءت عن طريق الاختيار الشعبي الحر النزيه الذي لم تزوَّر فيه الانتخابات، أو يمارس فيه الموتى حق التصويت، فقد رفض "الديمقراطيون" في واشنطن وتل أبيب، وتبعهم غير الديمقراطيين في العواصم العربية، أن يكون لحماس وجود دولي أو إداري، وأخذ القوم في تحريك الدمى التي تأتمر بأوامرهم وتخضع لتوجيهاتهم، وراحت دولة "دحلانستان" تمارس التحرش، ثم العنف، ثم القتل، ثم تحريك آية الله "محمود رضا عباس ميرزا" رئيس سلطة الحكم الذاتي المحدود، ليقيل حكومة "حماس"، ويبدأ عملية الحصار، بمنع المرتبات عن الموظفين في غزة، والتابعين لحماس في الضفة، ثم يقبل بما فرضه العدو من عدم تحويل مستحقات الفلسطينيين، ورفض التعامل مع البنوك المحلية والدولية، وتشكيل حكومة انقلابية في رام الله موالية للعدوِّ، ثم يبارك الحصار النازي اليهودي لغزة، على النحو الذي انتهى بالإظلام والجوع في ظل القتل والذبح اليومي لأفراد حماس والشعب الفلسطيني؛ قصفًا بالطائرات أو الدبابات أو المدافع، أو عن طريق العملاء.ثم نقض الاتفاقات التي وقعت في القاهرة ومكة المكرمة بين فتح وحماس، إمعانًا في الولاء للعدو النازي اليهودي، وإصرارًا على تدمير المقاومة قربانًا للصهاينة القتلة.

" حماس" ليست شيطانًا، وليست ملاكًا، ولكنهم بشر، صدقوا مع أنفسهم، وضحوا بأرواحهم في سبيل وطنهم السليب، وكان قادتهم: أحمد ياسين، الرنتيسي، الشقاقي، وولدا محمود الزهار، وغيرهم في مقدمة الشهداء الذين لقوا ربهم بعد أن ذبحهم الغزاة النازيون اليهود بالقصف الجوي والقنابل والرصاص، ووصل الأمر بمحمود الزهار، ألا يجد لولده الشهيد الأخير حفنة أسمنت يغلق بها قبره!.

واّاّّاّاّه ....ثم اّاّّاّاّه ....

حين فعل التجويع فعله في الشعب المظلوم، لم يجد أمامه غير الشقيق الأكبر لينجده، ويغنيه من جوع، وكان الخروج العفوي الذي أطاح بالخرافة النازية اليهودية، وقدرتها الخارقة، وأثبت أصالة الشعب المصري التي أكدها رئيس الدولة بأنه لن يسمح بتجويع الشعب الفلسطيني، ومع ذلك فإن الأبواق المأجورة أهالت التراب على هذه الأصالة، وعلى تأكيدها معًا! وأساءت إلى الرئيس والشعب المصري وحماس، والشعب الفلسطيني جميعًا.
إن حماس بشر يصيبون ويخطئون، ومعالجة أخطائهم أمر هين وبسيط، ولكن تحويلهم إلى العدو الأكبر، والشيطان الأعظم، وتجاهل العدو الحقيقي وأتباعه، هو الجرم الكبير بكل المقاييس!.

واّاّّاّاّاّّه .....ثم اّاّّاّاّاّّه .....

في عام 1991 قام العقيد معمر القذافي بعملية مشابهة لما تم في معبر رفح. فقد أحضر البلدوزرات وهدم البوابات المقامة على الحدود بين مصر وليبيا، معتبرا الحدود وراء المخططات الاستعمارية التي كرستها اتفاقية سايكس بيكو (عام 1916)، وبمقتضاها تم تمزيق العالم العربي. ووقتذاك عبر الحدود إلى ليبيا مليونا مصري، وهو رقم يعادل نصف الشعب الليبي. ولم تتصدع علاقات البلدين ولا شكت ليبيا من تهديد أمنها القومي. وبعد ذلك أعيد تنظيم الحدود، وأصبح المصريون يدخلون إلى ليبيا من دون تأشيرة. الذاهبون عبر المعبر الحدودي اشترط عليهم أن يحملوا معهم عقود عمل، والقادمون عبر المطار أصبحوا يدخلون من دون شروط، ويطالبون فقط بالحصول على عقود عمل خلال فترة زمنية معينة. ولأن هذه عملية يصعب ضبطها فقد أصبح في ليبيا الآن مليون مصري، منهم حوالي 650 ألفاً ذابوا في البلد وأقاموا في جنباتها من دون أن يحصلوا على عقود عمل، ومن ثم اعتبرت إقامتهم غير شرعية. وحين سرت شائعة تتعلق باحتمال ترحيلهم قامت الدنيا ولم تقعد، وجرت اتصالات عديدة بين القاهرة وطرابلس، أسفرت عن تهدئة الوضع وإبقاء كل شيء كما هو عليه.

هؤلاء، المصريون الموجودون في ليبيا بصورة غير شرعية، يعادلون تقريباً مجموع الفلسطينيين الذين عبروا الحدود خلال الأيام الثلاثة الأولى بعد اختراق معبر رفح، ومع ذلك فليبيا التي لا يتجاوز تعداد سكانها الملايين الأربعة لم تعتبر ذلك غزواً ولا تهديداً لأمنها القومي، في حين أن بعض الأبواق الإعلامية المصرية ظلت تصرخ منذرة ومحذرة من الغزو الفلسطيني لمصر، رغم أن تعداد سكانها تجاوز 76 مليون نسمة. وهي مفارقة تطرح السؤال التالي:

ماذا يكون موقفنا لو أن الإعلام الليبي عبَّأ المجتمع هناك ضد وجود ذلك العدد من المصريين بصورة غير شرعية، وحرَّض الجماهير ضد احتمال “الغزو المصري”، كما فعلت أبواقنا الإعلامية بالنسبة للفلسطينيين العابرين، علماً بأن مبررات الخوف أكبر في الحالة الليبية (بسبب إغراء النفط وقلة عدد السكان) منها في الحالة المصرية الفلسطينية ؟ أجيبوا بربكم الذى بحمده تسبحون , ما كان سيحدث ؟

إن الحدود الدولية يتعين احترامها، واجتيازها أو تحطيم أسوارها في الظروف العادية جريمة لاريب. لكني أحسب أن أي طفل مصري يدرك جيداً أن ما حدث في ما يتعلق بمعبر رفح كان نتاجاً لظروف غير عادية بإطلاق، من جانب شعب خضع لحصار شرس استمر ثمانية أشهر، وفي غيبة أي أمل لرفعه فقد كان الانفجار هو النتيجة الطبيعية له. من ثم فإن ما جرى لا ينبغي أن يوصف بأكثر من كونه خطأ لا جريمة، وهو ما يحتاج إلى عقلاء يتفهمون أسبابه ويعطونه حجمه الطبيعي ويتحوطون لتداعياته بحيث لا تخدم مخططات العدو “الإسرائيلي” مثلاً.

واّخيرا .......

ماذا يعنى فتح الحدود مع غزة؟

أن فتح الحدود بين غزة ومصر، أثبت حقيقة هامة وهي:

هشاشة اتفاقية الصلح مع العدوّ النازي اليهودي، وأن الحدود المصرية يصعب تأمينها في ظل هذه الاتفاقية بوضعها الحالي؛ وأن سيناء معرضة للاجتياح النازي اليهودي- وليس صواريخ حماس- في أية لحظة يُقرّرها العدوّ مما يعني أن الأمن القومي في خطر!.

وياعجبى أن يجتمع مجلس وزراء العدو المصغر ليقرر ماإذا كان سيسمح لمصر بوضع 1500 جندى على الحدود بدلا من 750 أم لا !! واعجبى اليهود يقررون ذلك وليس نحن .

ترى كيف سنحمي معبر رفح من احتلال اليهود والصليبيين الغزاة؟

ليست هناك تعليقات:

اخْتَرْالموضوعَ الذى تَوَدُّ قِرَاءَتَهُ

مائة خصلة انفرد بها صلى الله عليه وسلم*** مناجاة*** الشاعر أحمد مطر يكتب: تحية إلى غزة*** هل تتقى ربك فى معاملاتك المالية ؟ *** صلاة الفجر : درر ونفائس فمن يفوز بها؟ *** شاب فلسطيني يروي وقائع 30 يوماً من التعذيب الشديد في السجون المصرية*** سفراء الكيان الصهيوني من الكتاب العرب*** سِرْتُم على بصيرَة ... فأتِمُّوا المسيرَة*** اّيات الرحمن فى معركة الفرقان*** فُزْتِ ياغَزَّة ورَبِّ العِزَّة * بيان علماء الأمة في مظاهرة اليهود على المسلمين في غزة* شبهات حول قضية "غزة" والرد عليها * أين تقف مما يحدث فى غزة؟* القيادي نزار ريان .. شهيد الكرامة والصمود* القائد العالم ريان * ياعلماء الأمة : ماذا أقول لكم ؟! * حكاية عباس .. لأحمد مطر * سَيْرٌ بِلاَ الْتِفَاتْ ووفاءٌ بِلا غَدَرَات * أرجوك يا"بوش" لاتعفو عن " المنتظر" * هل فرحت بالعيد؟ * فى ظل المحن علمتني دعوتي * عشر ذي الحجة محطة سفر إلى الجنة * عشر ذى الحجة من مواسم الخير * غزة تحتضر * غزة غزة !! وما لنا وغزة * وعجلت إليك رب لترضى1 * وعجلت إليك رب لترضى2 * الحج فى فكر الشيخ الغزالى * ماذا تعرف عن عز الدين القسام؟ * اقرأ هذه الأبيات * هنيئا لك ياحافظا لكتاب الله * طريقك إلى العزة * شارك في الحملة الشعبية للقيد بالجداول الانتخابية * ضياء رشوان : جمال مبارك الأقل فرصة للوصول لحكم مصر * بيان تحذيري من جبهة علماء الأزهر * شعر أعجبنى * ,وصـف الـجـنـة * رسالة إلى من لم يغض البصر * نص الرسالة المفتوحة التى وجهها الشيخ القرضاوى للرد على أحمد كمال أبو المجد * هذي بلاد. . لم تعد كبلادى * سلام عليكم أيها الإخوان * دلائل الخيرات فى أيام الرحمات ... الأيام من 27-30 * دلائل الخيرات فى أيام الرحمات ...اليوم السادس والعشرون * دلائل الخيرات فى أيام الرحمات ...اليوم الخامس والعشرون * دلائل الخيرات فى أيام الرحمات ...اليوم الرابع والعشرون * دلائل الخيرات فى أيام الرحمات ...اليوم الثالث والعشرون * دلائل الخيرات فى أيام الرحمات ...اليوم الثانى والعشرون * دلائل الخيرات فى أيام الرحمات ...اليوم الحادى والعشرون * دلائل الخيرات فى أيام الرحمات ...اليوم العشرون * دلائل الخيرات فى أيام الرحمات ...اليوم التاسع عشر * دلائل الخيرات فى أيام الرحمات ...اليوم الثاامن عشر * دلائل الخيرات فى أيام الرحمات ...اليوم السابع عشر * دلائل الخيرات فى أيام الرحمات ...اليوم السادس عشر * دلائل الخيرات فى أيام الرحمات ...اليوم الخامس عشر * دلائل الخيرات فى أيام الرحمات ...اليوم الرابع عشر * دلائل الخيرات فى أيام الرحمات ...اليوم الثالث عشر * دلائل الخيرات فى أيام الرحمات ...اليوم الثانى عشر * دلائل الخيرات فى أيام الرحمات ...اليوم الحادى عشر * دلائل الخيرات فى أيام الرحمات ...اليوم العاشر * دلائل الخيرات فى أيام الرحمات ...اليوم التاسع * دلائل الخيرات فى أيام الرحمات ...اليوم الثامن * دلائل الخيرات فى أيام الرحمات ...اليوم السابع * دلائل الخيرات فى أيام الرحمات ...اليوم السادس * دلائل الخيرات فى أيام الرحمات ...اليوم الخامس * دلائل الخيرات فى أيام الرحمات ...اليوم الرابع * دلائل الخيرات فى أيام الرحمات ...اليوم الثالث * دلائل الخيرات فى أيام الرحمات ...اليوم الثانى * دلائل الخيرات فى أيام الرحمات ...اليوم الأول * وأقبل رمضان الخير * كيف تستعد لشهر رمضان ؟ 2 * كيف تستعد لشهر رمضان ؟ 1 * إن الله ليطلع على عباده في هذه الليلة * كن نافعا أينما كنت 2 * كن نافعا أينما كنت 1 * البيت الرباني ...فيض إلهى * الثقة بالنفس * من يشارك في حصار غزة مرتد عن الإسلام * هل أنت متفائل ؟ * أتدرى ما يفوتك من الأجر بترك صلاة الجماعة؟(5) * سبع نصائح لحفظ كتاب الله (5) * هل أنت رجل ؟ (5) * هل أنت رجل ؟ (4) * هل أنت رجل ؟ (3 ) * هل أنت رجل ؟ (2) * هل أنت رجل ؟ (1) * إياك أن تجحد نِعَمَ رَبِّكَ * الصبر خلق الأقوياء ودرب الأوفياء * اقرأ قبل أن تقرأ * مواقف غضب فيها النبى صلى الله عليه وسلم * رائعة حافظ إبراهيم في عمر بن الخطاب * أرقام وإحصائيات ومعلومات متفرقة في القرآن الكريم * كف عليك هذا * واعجبى من دعاة السلفية * أَلاَ لعنةُ اللهِ على الطُّغاة البُغاة وحيَّا اللهُ الهُداة التَّقَاة * هدي النبي صلى الله عليه وسلم في أكله وشربه * دُرَرٌ وَنَفَائِسٌ من الأقوال * كيف تتنزل علينا البركة ؟ * كيف يؤدي المسلم مناسك العمرة ؟ * من شرفاء مصر : أ. د. محمد علي بشر * من شرفاء مصر : م. خيرت الشاطر * من شرفاء مصر : حسن عز الدين يوسف مالك * من شرفاء مصر : الدكتور / عصام عبد الحليم حشيش * من شرفاء مصر : الدكتور / خالد عبد القادر عودة * فى ظل المحن ...علمتنى دعوتى * يوم أسود فى تاريخ مصر فى عهد الفرعون * يا مصر * الأدلة الشرعية على جواز المظاهرات * كلمات شعرية عن الوطن وحكامه في العهد الأسود * إخراج القيمة فى الزكاة * الإسبال * 1 اللحية * ورحل عنا فارس الكلمة * لماذا تحملون اوزار الفاسدين والظالمين ؟؟ * المرشد العام والكتلة البرلمانية ينعيان النائب ماهرعقل * وفاة الشيخ ماهر عقل * توقي أسباب الفتن * لكم الله يا أهل غزّة * كيف تعرف أن الله يحبك؟ * سين وجيم * • أيـن الـسـعـادة ؟؟؟!!! * صلاة الفجر هي مقياس حبك لله ا * حقائق مزعجة * من ننتخب من المرشحين؟ * هم العدو فاحذرهم * سبع تفيد العبد بعد موته * المقاطعة الاقتصادية :حقيقتها و حكمها * بيان في الحث على المقاطعة الاقتصادية * فتوى بوجوب المقاطعة * * أين أنت يا بلادي؟ * المنهج الإسلامي لعلاج مشكلة البطالة * عبد الرحمن : شهيد السيادة والكرامة * وقفة الوفاء والولاء * نصرة الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم * منتخب الساجدين : دروس وعبر * فى عهد فرعون اليوم : محلك سر * أه ثم أه * "جوجل" يخضع للضغوط الإسرائيلية * محمد أبو تريكة هداف المنتخب المصري * تنظيم المظاهرات في الإسلام * آداب وأحكام المطر والرعد والبرق والريح * غزة !!غزة!! "وأنا مالى" * حول غزة : يحيا أبو تريكة * غزة تستغيث ...هل من نصير * الزهار حاملاً بندقية نجله * فى ذكرى عاشوراء.....لكل فرعون نهاية * اّه يافلسطين ...الجرح النازف * فرعون الأمس........ وفرعون اليوم * هذي بلاد. . لم تعد كبلادى * الهجرة النبوية ..... وقفات تأملية * عام هجري جديد.. جدد العهد مع ربك * وقفة احتجاجية أمام "أبو حصيرة" بدمنهور ... * بشرى للمصريين : مدد ياسيدى أبو حصيرة * منافقوا اليوم.... ويل لهم * تهنئة بالعيد المبارك * أهمية الصلاة في حياة المسلم * حكم فقهى هام (صلاة النافلة جماعة) * الثبات.. صور ومعينات

هذه ليست بلادى

احسب وزنك

   

الجنس : ذكر انثى
الوزن :
الطول :
النتائج :
مساحة سطح الجسم : م2
الوزن بدون شحوم : رطل = كجم
الوزن المثالي لك هو : رطل = كجم
نسبة وزنك لمسطح الجسم : كجم/م2