هذا بيان مختصر وتعريف مبسط لبعض ممن حكم
عليهم عسكريا ظلما وعدوانا مابين 3 إلى 10 سنوات
1- م. خيرت الشاطر
- من مواليد الدقهلية في 4/5/1950م.
- متزوج وله عشرة من الأولاد والبنات وثمانية من الأحفاد.
- بكالوريوس الهندسة- جامعة الإسكندرية عام 1974م.
- ماجستير الهندسة- جامعة المنصورة.
- ليسانس الآداب جامعة عين شمس- قسم الاجتماع.
- دبلوم الدراسات الإسلامية معهد الدراسات الإسلامية.
- دبلوم المجتمع المدني والمنظمات غير الحكومية- كلية الاقتصاد والعلوم السياسية- جامعة القاهرة.
- دبلوم إدارة الأعمال- جامعة عين شمس.
- دبلوم التسويق الدولي- جامعة حلوان.
- عمل بعد تخرجه معيدًا، ثم مدرسًا مساعدًا بكلية الهندسة جامعة المنصورة حتى عام 1981م حيث أصدر السادات قرارًا بنقله خارج الجامعة مع آخرين ضمن قرارات سبتمبر 1981م.
- يعمل حاليًا بالتجارة وإدارة الأعمال، وشارك في مجالس وإدرات الشركات والبنوك.
- بدأ نشاطه العام الطلابي والسياسي في نهاية تعليمه الثانوي عام 1966م.
- انخرط في العمل الإسلامي العام منذ عام 1967م.
- شارك في تأسيس العمل الإسلامي العام في جامعة الإسكندرية منذ مطلع السبعينيات.
- التحق بالإخوان المسلمين منذ عام 1974م.
- تعرض للسجن أربع مرات:
الأولى: في عام 1968م في عهد عبد الناصر؛ لاشتراكه في مظاهرات الطلاب في نوفمبر 1968م حيث سجن أربعة أشهر، وفُصل من الجامعة، وجُنِّد في القوات المسلحة في فترة حرب الاستنزاف قبل الموعد المقرر لخدمته العسكرية المقررة.
الثانية: في عام 1992م ولمدة عام، فيما سمي بقضية سلسبيل.
الثالثة في 1995م حيث حُكم عليه بخمس سنوات في قضايا الإخوان أمام المحكمة العسكرية.
الرابعة: في عام 2001م لمدة عام تقريبًا.
- هذا بالإضافة إلى طلب القبض عليه عام 1981م، ولكنه كان خارج مصر آنذاك.
- تدرج في مستويات متعددة وأنشطة متنوعة في العمل الإسلامي، من أهمها مجالات العمل الطلابي والتربوي والإداري.
- عضو مكتب الإرشاد لجماعة الإخوان المسلمين منذ عام 1995م.
- أقام لفترات مختلفة في اليمن والسعودية والأردن وبريطانيا، وسافر إلى العديد من الدول العربية والأوروبية والأسيوية.
هناك تعليق واحد:
بسم الله الرحمن الرحيم
(قل هل تربصون بنا الا احدى الحسنيين ونحن نتربص بكم ان يصيبكم الله بعذاب من عنده أو بأيدينا فتربصوا انا معكم متربصون)
اذا جار الوزير وكاتباه *** وقاضي الأرض اجحف في القضاء
فويل ثم ويل ثم ويل *** لقاضي الارض من قاضي السماء
أما ترى يا اخي ان التاريخ يعيد نفسه
كم من الصالحون قد سجنوا وعذبوا وقتلوا
لله در ضياغم مليء الدنا بعظائم الأعمال فيها قاموا
من كل من عاف الحياة مجاهدا وسلاحه الإيمان والإقدام
إرسال تعليق