13/03/2010
20 الف ينتفضون بالشرقية نصرة للمسجد الأقصى
انتفض اكثر من 20 الف من أهالي الشرقية الأحراراحتجاجا علي الاعتداءات والانتهاكات الصهيونية ونصرة للمسجد الأقصى وتنديدا بضم المقدسات الاسلامية في الحرم الابراهيمي للكيان الصهيوني
ولم تحدث منذ خمسة اعوام .. مظاهرة تنطلق من قلب الزقازيق مكونه من عشرين الف فرد لتنتفض من أجل الاقصى .. ارتفعت الاصوات لتعلن عن غضبتها الشديده تجاه ما يحدث لمقدسات الاسلام والمسلمين فى فلسطين من ضم الحرم الابراهيميى ومسجد بلال مرورا بالاقتحامات الاخيره والمتكررة على المسجد الاقصى .
20 الفا ارتفعت حناجرهم لترتج مدينة الزقازيق .. ولتصدح اصوات هؤلاء باّذان العامه ليتساءل الجميع ما هو الاقصى وما معنى المقدسات؟
ردد المتظاهرون هتافات " ضمو الحرم للتراث ، والحكام سكتوا خلاص ، علي صوتك علي بعزة مش هنسيب الأقصي وغزة " ، يا حكامنا ساكتين ليه بعد الاقصي فاضل ايه"
20 الفا يوم الجمعه بعد صلاة الجمعة خرجوا من المساجد فى انتظار ساعة الصفر المحددة ليخرجوا ويقفوا ويصطفوا بأنفسهم ويرتبوا لافتتهم باتقان شديد حريصين على سير السيارات وعدم تعطيل المرور ،ولافتتهم التى تعلن التنديد بما حدث ويحدث للاقصى والتف الميدان كله بالبشر ..
وأترككم مع الصور
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
اخْتَرْالموضوعَ الذى تَوَدُّ قِرَاءَتَهُ
هذه ليست بلادى
احسب وزنك
|
هناك 3 تعليقات:
حنان البيومى الاساتذة الكتاب والمفكرين
يا من تحملون هم الاسلام والمسلمين
اين انتم من الاقصى
اين انتم من ثورة الشعوب
اين انتم من نهضة الامم
اين انتم من قضيتنا الاولى
اين انتم ابناء الاخوان
اين انتم ابناء الامام
اين انتم من امانتكم اتجاه القلم الذى تكتبون به
اين انتم
الاقصى يدنس
الاقصى يهدم
الاقصى يذبح
ولم نجد لكم ما تحركون به شعوب العالم
اين انتم لم تزرعو الثورة والفهم للقضية حتى فى شباب الاخوان
انشغلتم باعتقالات واخبار الاخوان
انشغلتم بما يدور من سياست فى مصر
انشغلتم بمرارة الرئيس
اليس الاقصى
اعظم وافضل منهم
اليس الاقصى اشرف منهم
الا تحبون الاقصى
اليس فى قلوبكمحب للاقصى
اذا لم تقوم الدنيا
بكتابتكم فمن يكتب اذا
اذا لم تحملوا الامانة انتم
فمن يحملها اذا
اننتظر حتى يهدم الاقصى
حتى نكتب التحاليل
وكلا منا يجد من يكتبه
الان الاقصى ينادى
فقوموا ولبوا
النداءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءء
ارجو اميل حضرتك على الجى ميل
هذا هو الإيميل يا شهيدة : mrustaz@gmail.com
إرسال تعليق